ميـــنـــــاء
ومن ثم أقيم مجمع الخدمات اللوجستية بالمطار لاستقبال ومناولة الشحنات العاجلة، ومراكز التبريد لاستقبال البضائع المعرضة للتلف، وهو أول مركز في العالم يحصل على شهادة المعتمدين المستقلين في الخدمات اللوجستية الدوائية التي يمنحها الاتحاد الدولي PHARMA CEIV للمتميزين في التعامل مع IATA للنقل الدولي الشحنات الدوائية. 1989 ولتيسير التجارة، أطلقت سنغافورة عام أول نافذة وطنية في العالم وحدت إجراءات منح الأذون التجارية وحولتها إلى إجراءات رقمية. مع جهة حكومية في هذا البرنامج، 35 وجود أكثر من وانتقلت البلاد من شعار “التحكم في التجارة” إلى “تيسير التجارة”، واليوم، تكتمل الأذون التجارية خلال دقائق باستخدام استمارة إلكترونية ً إلكترونيا واحدة. الحظ وحده لا يكفي! لم تعتمد سنغافورة على جغرافية ولا على تاريخ، بل اعتمدت على دراسات وبحوث متصلة جعلت منها اليوم واحدة من أهم الدول في العالم. ولأن النهضة لا تعرف إلا أن تمشي بكل قطاعاتها، وذلك ً ا هائ ً شهد قطاع السياحة في البلاد نمو باستثمار كل ميزات سنغافورة، وهو ما جعلها تسمى بـ “المدينة الحالمة” حيث أن السفر إليها له ا من التعرف على ثقافات مختلفة، ً نكهة خاصة جد ومشاهدة النهضة العلمية والعمرانية بأم العين دون التخلي عن التاريخ العريق للأماكن وعبق الخصوصية فيها. واليوم، يقصدها السياح من جميع أنحاء العالم، حيث ستجد داخل سنغافورة فرصة للتجول الأنيق حيث يوجد مترو الأنفاق وسيارات الأجرة والحافلات بأسعار اقتصادية. كما يوجد بها مسارات ا على الأقدام. ً للمشي لمحبي التجول سير أخرى، فسنغافورة هي واحدة من أنظف ٍ من جهة المدن في العالم وذلك بفضل قواعدها الصارمة مثل منع إلقاء القمامة في الشوارع والمعاقبة الصارمة على هذا الفعل، وبالتالي هي خالية من الروائح الكريهة أو القمامة، حيث تعتبر ثاني أكثر ا من حيث النظافة، ً ا، والخامسة عالمي ً المدن أمان كما أن لديها الكثير من الخضرة في وسط المدينة، ا ما تحتل مرتبة متقدمة كأجمل مدينة ً لذلك غالب خضراء. قد تكون سنغافورة مشغولة بحركة المرور وضغوط السوق المالية، لكنها جميلة ودودة، في كل مكان سترى سعادة السكان تظهر على الوجوه، ما يعني أنك هنا في زيارة إلى أحد أسعد الأماكن في العالم. معالم لا بد من زيارتها قد تحتاج لساعتين أو ثلاثة حتى تستكشف والتي 1859 الحديقة النباتية التي تأسست عام تم إدراجها ضمن مجموعة من الأماكن المذهلة حول العالم طبقا للتصنيف الصادر عن منظمة م. فهي من أجمل الأماكن 2015 اليونسكو في عام فى سنغافورة، حيث يمكنك التجول بين حدائق
S ingapore subsequently sought to gain international recognition of its sovereignty by joining the United Nations in 1965, becoming its 117th member, and the Commonwealth of Nations in 1965. It later built a national army and security forces to protect its lands, but struggled to solve its problems, mainly those related to unemployment, housing, education, lack of natural resources and lands. Pura”, which means “Lion City” in Sanskrit. Founder Lee Kuan Yew established the country’s Economic Development Authority, which made it easier for investors frustrated by dealing with an expansive bureaucracy to do business. The authority’s establishment attracted foreign investors who enjoyed tax concessions and legal guarantees and protection. The authority hired experts from the United Nations Development Program and was able to promote The Lion City Singapore’s name comes from “Singa
investments in Singapore and provide guarantees while focusing on four key industries: ship building as well as metal, chemical and biomedical engineering. By the 1990s, Singapore became the third largest oil refining center in the world after Houston and Notre Dame and the third largest oil trading center after New York and London as it became a major
Today, the GDP of the 720,000 square meter country is equivalent to that of Malaysia, which is 450 times bigger than Singapore.
global producer of petrochemicals. Singapore was once under the protection of Britain until the latter decided to withdraw its troops by 1971. Though this step was a major setback for Singapore, the government responded by building 52 factories and providing
17,000 new job opportunities. In 1970, the new investments contributed to the addition of 20,000 new jobs while the government’s income flourished. In the early 1980s, the country’s unemployment rate dropped to 3 percent and gross domestic product (GDP) recovered,
الأوركيد بمختلف أنواعها من جميع أنحاء العالم . كما يمكنك مراقبة السلاحف النادرة، وتستمتع ا عن صخب المدن ً هادئ للاسترخاء بعيد ٍ بملاذ بين المروج المشذبة التي تتخللها الأشجار الفخمة والشجيرات، علاوة على الزهور التي تتفتح في ا إنها وجهة مثالية للسكان المحليين ً كل مكان، حق والسائحين على حد سواء. الحي الصيني أو كما يسمى “مدينة الذواقة” هو الحي النابض بالحياة والمطاعم الشهيرة التي يرتادها محبو الطعام الآسيوي من حول العالم، إذ تعتبر سنغافورة واحدة من أفضل المدن للذواقة
while solutions were developed to tackle housing and education problems. Today, the GDP of the 720,000-square- meter country is equivalent to that of Malaysia, which is 450 times bigger than Singapore. Also, income per capita has edged up from $435 to $80,000 per year. That is not to mention that the Singaporean passport was ranked in 2017 as the fourth most powerful worldwide, tied with Germany.
Singapore’s Botanic Gardens
التطور الصناعي وسعة السوق وتمركز رؤوس الأموال وتوافر الأيدي العاملة عوامل جذب تجعل منها وجهة استثمارية هامة
إن لم يكن هي أفضل المدن الغذائية في العالم على الإطلاق، وذلك بفضل وجود عدد كبير من الطهاة المشاهير من جميع أنحاء العالم بها؛ بما في ذلك جويل روبوشون، وولفغانغ باك، غوردون رامزي، واندريه تشيانغ، وغيرهم الكثير ممن قاموا بتأسيس مطاعم هنا لذا لديها مزيج غني من المأكولات الآسيوية المتنوعة، بما في ذلك الهندية ا ً والإندونيسية والصينية والماليزية والتي حق تستحق الاكتشاف والتجربة، كما يمكنك وأنت في هذا الحي الكبير شراء بعض الهدايا التذكارية من المحلات التجارية المتعددة في هذا الحي التجاري الشهير.
Port of Singapore – its history and future Due to Singapore’s small area, the port is the heart of the country in terms of driving its economy and commerce. Allocated special importance by the government, it has become one of the world’s major ports and recorded its highest productivity in 2005. Founded in 1819, the port was the first in the southern part of the Strait of Malacca
مـرسـاة - يوليو 3 8
3 9 M E R S AT - J u l y
Powered by FlippingBook